الاستحقاقات الأمازيغية فى النظام السياسى الليبى فى مرحلة التحول الديمقراطى

نوع المستند : المقالة الأصلية

المؤلفون

1 استاذ ورئيس قسم العلوم السياسية - کلية التجارة – جامعة قناة السويس

2 استاذ العلوم السياسية المساعد - ووکيل الکلية لشئون البيئة وخدمة المجتمع جامعة قناة السويس

المستخلص

تعد ثورة 17 فبراير الفرصة المواتية للأمازيغ في ليبيا لنيل حقوقهم والانتصار على سنوات الظلم والاضطهاد التي لحقت بهم طيلة عقود حکم القذافي، وأن يتنفسوا نسيم الحرية کسائر أفراد الشعب الليبي ويعبروا عن هويتهم ولغتهم ويتحصلوا على حقوقهم التي حرموا منها في عهد القذافي سابقا، حيث بدأ الأمازيغ في وقت مبکر من ثورة 17 فبراير في التعبير عن رموزهم الثقافية وشعاراتهم والمطالبة بحقوقهم الدستورية والتي تعد بمثابة الحقوق الأساسية لدى أي مواطن.
The February 17 revolution is the favorable opportunity for the Amazigh people in Libya to obtain their rights and triumph over the years of oppression and persecution that befell them throughout the decades of Gaddafi’s rule, and to breathe the breeze of freedom like other members of the Libyan people and express their identity and language and obtain their rights that were denied them during the previous Gaddafi era, where the Amazigh began Early in the February 17 revolution in expressing their cultural symbols and slogans and demanding their constitutional rights, which are the basic rights of any citizen.

الكلمات الرئيسية

الموضوعات الرئيسية