Port Sudan as a Strategic Hub in Maritime Shipping Markets and Transit Trade

نوع المستند : المقالة الأصلية

المؤلفون

1 Port control officer, Sea port corporation Sudan

2 Institutional Research Department, Arab Academy for Science, Technology & Maritime Transport.

المستخلص

The transit market plays a pivotal role in the economic landscape of countries with strategic geographical positions, particularly those located along key international trade routes. Sudan, with its Red Sea coastline and the Port Sudan container terminal, stands as a crucial gateway for transit trade in the region. This research aims to analyse transit trade market at the container terminal in Port Sudan.
This research has significant observations such as; waiting time and docking time both saw significant increases in 2018 and beyond, indicating potential inefficiency His or increased port congestion. The total time required for waiting, docking, and staying at the port nearly quadrupled from 2012 to 2020, which suggests a major decrease in port efficiency during this period. The sharp increase and subsequent decrease in docking time from 2018 to 2021 might indicate temporary operational challenges or improvements. These observations highlight periods of inefficiency that may be linked to increased traffic, changes in port management, or external factors affecting port operations. The data indicates that the port experienced significant challenges starting in 2018.
يؤدي سوق المرور العابر دورا محوريا في المشهد الاقتصادي للبلدان ذات المواقع الجغرافية الاستراتيجية ، ولا سيما البلدان الواقعة على طول طرق التجارة الدولية الرئيسية. السودان، مع ساحله على البحر الأحمر ومحطة حاويات بورتسودان ، يقف كبوابة حاسمة لتجارة الترانزيت في المنطقة. يهدف هذا البحث إلى تحليل سوق تجارة الترانزيت في محطة الحاويات في بورتسودان.
يحتوي هذا البحث على ملاحظات مهمة مثل؛ شهد وقت الانتظار ووقت الالتحام زيادات كبيرة في عام 2018 وما بعده، مما يشير إلى عدم الكفاءة المحتملة له أو زيادة ازدحام الميناء. تضاعف إجمالي الوقت اللازم للانتظار والرسو والبقاء في الميناء أربع مرات تقريبا من عام 2012 إلى عام 2020،
مما يشير إلى انخفاض كبير في كفاءة الميناء خلال هذه الفترة. قد تشير الزيادة الحادة والانخفاض اللاحق في وقت الإرساء من 2018 إلى 2021 إلى تحديات تشغيلية مؤقتة أو تحسينات. تسلط هذه الملاحظات الضوء على فترات عدم الكفاءة التي قد تكون مرتبطة بزيادة حركة المرور أو التغييرات في إدارة الموانئ أو العوامل الخارجية التي تؤثر على عمليات الموانئ. تشير البيانات إلى أن الميناء واجه تحديات كبيرة بدءا من عام 2018.

الكلمات الرئيسية

الموضوعات الرئيسية

ملفات

شارك

إرسال الاستشهاد إلى

الإحصائيات