موقف الاتحاد الأوروبي من الثورة الليبية 17 فبراير ۲۰۱۱

نوع المستند : المقالة الأصلية

المؤلف

المستخلص

لقد مثلت الثورة الليبية للاتحاد الأوروبي محطة مهمة تفتح المجال للمراجعة بالنسبة للبنية التنظيمية وديناميات صنع القرار، وأمام هذا التحول تعرض الاتحاد الأوروبي لعملية إنکشاف من خلال بروز أوجه الضعف والقوة وهو ما يتضح عند النظر إلى کفاءة أداء الاتحاد اتجاه الأحداث في ليبيا منذ اندلاع شرارتها في 17 فبراير ۲۰۱۱، فليبيا لا تقل أهمية بالنسبة للاتحاد الأوروبي، وفقا للاعتبارات الجيوستراتيجية والمصالح الاقتصادية في العلاقات الأوروبية بجنوب المتوسط، ولاتزال بعض دول الاتحاد الأوروبي تتمسک باختصاصاتها، ومع ذلک تشير دلائل کثيرة إلى توافر إرادة سياسية واضحة، لإخضاع هذين المجالين أي السياسة الخارجية والأمن تدريجيا وبشکل منظم
Abstract:
The Libyan revolution has represented the European Union mission station opens the door to a review for the organizational structure and the dynamics of decision-making, and in front of this shift offers the European Union to the process of exposure by the emergence of strengths and weaknesses which is evident when looking at the efficiency of the Union the direction of events in Libya performance since the outbreak triggered at 17 February 2011, Libya is no less important for the EU, according to the considerations of geo-strategic and economic interests in the EU relations Mediterranean south, and still some EU countries adhere to its terms of reference, however, show many signs to the availability of a clear political will, to subdue these areas any foreign policy and security gradually and Organizer.
 

الكلمات الرئيسية

الموضوعات الرئيسية